وطننا بحاجة ماسة إلى من يترجم محبته فعلياً كلٌ في مجال عمله .
لانحتاج لتحريك الأقلام ، وخط جداول الخطط وتحرير الأهداف فقط بقدر مانحتاج إلى دعمها واخراجها من القالب النصي إلى القالب العملي
لنخرج بمنتجات وطنية مشرقة.
وهذا يبين لنا عظم ديننا الإسلامي وأنه أقوال وأعمال.
ومن أعظم ماكتبته الأقلام في المدافعة عن الدين والوطن.
مايتعلق بدفع الشبهات والشهوات الواردة في باب الخروج على ولاة الأمر.
ومدافعة هذا المنكر بتعريته وبيان دوافعه واسبابه واثره على الفرد و المجتمع وعلاجه.
من خلال كتابات علماء الأمة قديماً وحديثاً ومن خلال البحث العلمي في جامعاتنا السعودية
ومن خلال الجهود المبذولة من الدولة على جميع الأصعدة الدولية والأقليمية والمحلية .
إن التواصي بالحق في هذا والتعاون مع ولاة الأمر تحقيق عملي وترجمة لمحبة الدين والوطن.